7 توصيات رائعة فى اعادة الشباب
منذ أن أخذت حواء الجزء الأول من التفاحة ، كان الجنس البشري مهووسًا بالروعة.
الحقيقة هي أننا نبدأ عملية التقدم في السن بمجرد خروجنا من الرحم. كل يوم من حياتنا تتسلل أجسادنا وتجدد خلايا جديدة. معدل إجراء هذا الإجراء عندما نكون صغارًا هو حصري إلى حد كبير مع تقدمنا في السن.
كل يوم يتم قصفك كل يوم برسائل العمل وإرشادات الجمال التي تحاول إغراءك بالاعتقاد بأن أحدث دواء معجزة هو بالضبط ما تريد محاربة ويلات الطبيعة الأم.
نحن نعيش لفترة أطول ككل. بشكل فردي ، قد يكون ذلك نقمة أو نعمة ، حسب زاويتك.
الطريق الجيد للروعة الطبيعية والبشرة الصحية هو العناية بما لديك. تبدو بسيطة ، أليس كذلك؟ الحقيقة هي أن بشرتك تتعرض للضرب من البيئة المحيطة كل يوم. فيما يلي بعض اقتراحات الروعة المفضلة لدينا للحفاظ على مسامك وبشرتك نظيفة وصحية:
1: عش رطباً وافعل ذلك مع الكثير من الماء! هذا لا يعني الصودا أو الكافيين أو أي شكل آخر من أشكال السوائل ، على الرغم من أنها منخفضة السعرات الحرارية. تحتوي الصودا (حتى تناول الصودا) على تركيز عالٍ من الصوديوم. الصوديوم يحتفظ بالسوائل. تريد سائلًا بقصد ترطيب جسمك وطرده من الملوثات. تأكد من تناول ما لا يقل عن 8 أكواب في اليوم!
2: احمِ بشرتك من الأشعة فوق البنفسجية الشديدة الخطورة. كلنا نحب الشمس. نحن نحب أن نكون فيه ونحب الحصول على تان جميل. الحقيقة هي أنه يمكنك أن تسمم نفسك بالكثير من أشعة الشمس. تسبب الأشعة فوق البنفسجية معظم سرطانات الجلد ، وإذا لم يكن ذلك فظيعًا بدرجة كافية ، فإنها تجعل بشرتك تتقدم في العمر أسرع مما يجب ، مما يساهم في ظهور التجاعيد غير السارة. إذا كان عليك اللعب داخل الشمس ، فتأكد من أنك تستخدم شاشة شمسية جيدة. لا تذهب بعيدًا عن المنزل بدونها!
3: الحفاظ على بشرتك ناعمة. استخدم قماشًا دافئًا لطيفًا. لم يعد الجلد والمسام بحاجة إلى التنظيف. سوف تتسبب في ضرر أكبر من أعلى إذا قمت بذلك.
4: أفضل علاج للتجاعيد هو عدم وجودها في الموقع الأول! إذا كنت مثل معظمنا ، فأنت لم تنتبه لأمك بينما كانت تحاول إخبارك بالعيش في الظل ، قم على الفور وتجنب التحديق!
5: تستهلك صحية. فهم كيف وماذا تستهلك ، يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا في الطريقة التي تشعر بها. عادات تناول الطعام الخاطئة يمكن أن تسبب اليأس وميزة الوزن والتلوث والخمول الأساسي.
فوائد الوزن تجعل بشرتك تتمدد. مع تقدمك في العمر ، تفقد مرونتها ويتركك ترهل المسام والجلد.
الأسلوب الدقيق لذلك هو الحفاظ على الوزن المناسب.
القاعدة الأساسية لسلوك الاستهلاك هي ... لا تستهلك طاقة أكثر مما تلتهمه. لا تذهب يومًا واحدًا دون أن تفعل شيئًا أكبر وجسديًا لمدة لا تقل عن نصف ساعة في اليوم. هذا يمكن أن يكون ثلاث عشر دقائق من المشي. أو نصف ساعة من التمارين الرياضية القوية ، أو 12 دقيقة من رفع الأثقال و 18 دقيقة من المشي.
6: لا تقلق ، ترضى. يبدو أن النظرة السعيدة تتسبب في إطلاق الإندورفين. يعمل الإندورفين على إرخاء جهاز القلب والأوعية الدموية والسيتوكينات التي تنبه الجهاز المناعي إلى الاهتمام باكتشاف التشوهات مثل معظم الخلايا السرطانية. انتبه لنفسك بحذر. عندما تضع نفسك في مكانة على أساس أن الحياة المبكرة ، على مدار الحياة بأكملها ، يمكن للرسائل اللاشعورية السيئة أن تلحق خسائرها من خلال تحويلك إلى متشائم. اقضِ أسبوعًا في تدوين المصطلحات التي تستخدمها في "التواصل مع نفسك". الاحتمالات هي أنك قد تجد أنك تكرر عشرات المصطلحات أو نحو ذلك مرارًا وتكرارًا لتحسين تلك الصورة السيئة. في حال كنت تعرفهم تقريبًا ، يمكنك استبدالهم. الروعة الخارجية والفرح الداخلي يسيران جنبًا إلى جنب.
- إليك بعض الاقتراحات الموجزة لزيادة المتعة والرغبة والتفاؤل في طريقة العمل بغض النظر عن عمرك:
- قم بعمل قائمة بما لا يقل عن 50 مسألة رائعة تظهر لك كل يوم.
- أحمال snigger. سوف تشفي جسمك وعقلك.
- اكتشف مهمة جديدة كل شهر.
- حاول التأمل لمدة خمس دقائق كل يوم.
7: الجماع بعد 50 - ها! كم منكم قفز إلى الأمام إلى هذا الجزء؟
تعتمد أهمية العلاقة الجسدية الحميمة حقًا على الزوجين. اعتاد عدد مقلق من الرجال على التخلي عن الجماع بعد 60 عامًا ، واعتاد الكثير من السيدات تجربة أن أنماط حياتهم الجنسية انتهت بانقطاع الطمث. لحسن الحظ ، هذا ليس هو الحال.
يمكن أن يكون الجنس في سن المركز بالتأكيد أفضل وأكثر متعة من أي وقت مضى. النضج يعطي الزوجين خبرة أكبر في صناعة الحب. عادة ما ينمو الصغار ويتركون المنزل. عادة ما تكون ضغوط بناء الحياة المهنية وأنماط الحياة اليومية أقل تطلبًا مما كانت عليه في سنوات الشباب.
هل الجمال في الواقع بشرة عميقة؟
الحل أكيد ولا. إنها مفارقة ، أليس كذلك؟ الروعة الحقيقية تبدأ من الداخل إلى الخارج. ألا تريد أن يكون هناك بعض الطرق "لتلويح أنفك" واستعادة تلك البشرة اللطيفة التي كانت لديك عندما كنت طفلًا صغيرًا؟ بشكل صحيح ، إلى أن يأتي شخص ما بـ "ينبوع المراهقين" الحقيقي ، فنحن عالقون بما لدينا.