أخر الاخبار

أربعة أمور يلزم عليك معرفتها عن التلاميذ الذين يعانون من ضعف النظر

الإعلامية دينا رامز,إحساسك الدائم بالإرهاق,التعب والإجهاد المستمر,التعب بعد الاستيقاظ من النوم,تجديد خلايا المخ,حالات الإرهاق والتعب الشديد,فن رائع يعشقه الجميع,لشعور بالتعب والإرهاق,عدم التركيز عند الاطفال وعلاجه,ليست قاصرة على النساء


أربعة أمور يلزم عليك معرفتها عن التلاميذ الذين يعانون من ضعف النظر


هنالك عدد لا وجع به من التلاميذ الذين يتكبدون من تدهور النظر في المدارس العامة، ومن المعتاد أن يكمل تعليم هؤلاء الأطفال بلا تلقي العدد الكبير من المؤازرة وتلبية احتياجاتهم.



حيث أجريت دراسة لـ 15 طالباً تتنوع أعمارهم بين 7 و 14 عاماً يتكبدون من تضاؤل النظر في المدارس الرسمية، وقد أعلنت تلك التعليم بالمدرسة بوجود تفاوت بين هؤلاء التلاميذ وأقرانهم وعدم دراية أسلوب وكيفية مساعدتهم، إلا أن قالوا هؤلاء الأطفال عما يتمنوه من زملائهم ومعلميهم معرفته، وفي السطور التالية المراسلات الأربعة التي أرادوا توصيلها:

اسألني لدى الحاجة


كان من الملحوظ بواسطة التعليم بالمدرسة التي أجريت أن التلاميذ الذين يتكبدون من تدهور النظر يعرفون ما يفتقرون إليه ليتمكنوا في الإسهام مع الفصل، غير أن كثيرا ماً ما يقوم المدرسين بإيجاد الحل بأنفسهم عوضاً عن سؤال لطالب عن أحسن حل يناسبهم، وعند استفسار المدرسين عن سلوكهم ذلك، أفادوا أشياء مثل: “فحسب حينما يكون الموضوع مهماً أسألهم” أو “إن كانوا يفتقرون لأي معاونة فيمكنهم طلبها مني على الفور، أو في حال لم يعجبهم قراري يمكن لهم السؤال لأقوم بتغيير المطلب أو تخصيص واحد من أجلهم، لا يمكنني التخمين دوماً عن ما يحتاجونه بشكل فعلي”.


فيما صرح واحد من الطلاب والطالبات من الذين يتكبدون ضعفاً في النظر: “يصبح المسألة محرجاً حقاً وقتما لا يعي الفصل ماهية تضاؤل النظر لدي، لو يعلموا زملائي ما بإمكاني مشاهدته سوف يكون ذاك مفيداً حقاً”.


لا أريد العدد الكبير من الحماية مثلما تظن



عند التلاميذ من ذوي الإعاقات نفس الاحتياجات الضرورية للتلاميذ العاديين، إلا أن الدراسات الماضية توضح أن التلاميذ الذين يتكبدون من تدهور النظر يميلون إلى عطاء فرص أصغر في مختلف ساحات حياتهم مضاهاة بأقراهم.


بصرف النظر عن أن التلاميذ الذين شملتهم التعليم بالمدرسة شعروا أن معلميهم يعاملوهم على رِجل مساواة مع الآخرين، لكن تعليقاتهم على أسئلة التعليم بالمدرسة كانت ضد ذاك، إذ كانت لائحة ألعابهم مقيدة، وكانوا يتعرضون لتأمين ارتفاع.


من مأمورية المدرسين أن يعدوا طلابهم إلى السوق الجهد التساجلي إذ يكون الحكم مساو لكل الشخصيات، لهذا قد يتطلب التلاميذ الذين يتكبدون من تضاؤل النظر إلى معاونة غير أن لا يلزم استبعادهم.


مرة تلو الأخرى لا نستطيع اتباع الإرشادات لأننا بسهولة لا يمكن لنا مشاهدتها


 في بعض الأحيان يفترض المعلمون أن التلاميذ الذين يتكبدون من تدهور النظر لا يشاركون في الشغل أو يتبعون النصائح، إلا أن الدراسات تبدو أن التلاميذ الذين يتكبدون من تضاؤل في النظر عادةًً ما يفتقرون إلى نصائح لفظية أكثر منها نصية أو نظرية، إذ صرح واحد من المشتركين لدى تشغيل كليب على السبورة البيضاء: “لقد قمت بالتكلم مع صاحبي عوضاً عن البصيرة، ولذا لأنني لم أستطع مشاهدة المقطع المرئي، لقد شعرت بالملل”.


في حين صرح طالب أجدد: “لقد مناشدة مني المدرس أن أجلس هنالك، ولكني لم أرَ أين هنالك، لذا لم استطع اتباع تعليماته”.


يجد المدرسين شرح كل هذه الردود الفائتة على أساس أنها سلوك غير محترم، إلا أن كل ما في المسألة أن التلاميذ لم يفهموا هذه الطلبات، ولم يكمل سؤالهم عن أحسن التّخطيطات التي تناسبهم.


هنالك من أهم طلب منا



هنالك العدد الكبير من المتغيرات بما يرتبط تضاؤل البصر، حبث لفت عدد محدود من من التلاميذ الذين يتكبدون من تضاؤل النظر على أنهم يودون من المعلمين والأصدقاء مشاهدتهم للفرد الذي هم فوقه حالا، يلاحظون اهتماماتهم ومواهبهم المميزة، إذ سأل واحد من الطلاب كيف يصفون أنفسهم، كانت أجوبتهم تصف أن تدهور بصرهم لم توضع كأولوية لهويتهم، حيث قالو أشياء مثل: “أنا قارئ جيد”، “أنا صبي نشيط”، “أنا ولد رياضي”، “أنا لا أجيد مادة الرياضيات”، “أنا أحب الموسيقى وألعب على درامز”.


من الممكن أن تعاون عدد محدود من التّخطيطات مثل سؤال الطالب وحث المشاركات الاجتماعية واستيعاب احتياجاتهم الفردية بأسلوب جيد إلى الوصول على ذات الأساس الذي يكتسبه أقرانهم.



تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-