عشرة نصائح تساعدك في التخلص من الإجهاد والتعب
جدول مواعيد محاضراتك مزدحم في أغلب أيام الأسبوع، الاختبارات المتتالية، المشاريع الطلب منك تسليمها في مدة قصيرة، اقتراب الاختبارات الختامية وعليك استذكار كم كبير من البيانات، لديك عمل بالقرب من الدراسة ومطالب بالإنجاز، ناهيك عن الواجبات الإجتماعية ومهماتك العائلية، كل تلك المسؤوليات تجعلك في حالة إجهاد متواصل، تفقد معها الشغف والإهتمام، تحس أن ساعات نومك ما هي سوى اكتمال لدائرة المجهود وليس السكون، وتصحو محملًا بالأعباء والإجهاد الجسدي والنفسي، حيثًا عليك قراءة تلك التعليمات البسيطة والبدء في أداؤها لتساعدك في القضاء على الإجهاد.. قد تظهر متواضعة إلا أنها فعّالة.
اتباع نسق غذائي غير مشابه وصحي
إن تناول العناصر الطازجة والعديد من الفاكهة كلف جوهري حقًا. يقال إن العصائر المملوءة بفيتامين C، مثل عصير البرتقال أو عصير الجريب فروت، جيدة لجهازك المناعي، وهكذا من الممكن أن تعين في الإجهاد.
حينما تكون مشغولًا وصعبًا، من الممكن أن يكون من المغري محض تناول بيتزا أخرى أو بحت أكلة مستعدة، إلا أن هل جربت الطبخ بدءا من المركبات البسيطة صلًا لجبة منزلية ساخنة ولذيذة، من الممكن أن الطبخ يكون علاجيًا وصحيًا ويشعرك بالاسترخاء، جذبّب لا تحتار.
أداء التدريبات الرياضية
أداء التدريبات الرياضية كحد أدنى مرة واحدة في الأسبوع هي أجدر كيفية لتخفيف الضغط النفسي، فهي تعين جسمك على إصدار الإندورفين، الأمر الذي يجعلك تحس بالراحة. حتى السَّير لبرهة نصف ساعة من الممكن أن يعاون في تخفيض معدلات الاضطراب غير أن من الأجود أن تمارس التدريبات البدنية بأسلوب مكثف، حتى لو كنت لا تريد في ذاك في ذاك الزمن، أو تحس بالكسل فقط لأجل النهض من الأريكة، سف تحس بالفائدة لاحقًا.
إن الانضمام إلى نادٍ رياضي قد يعاون أيضًا في القضاء على الكبس العصبي والإجهاد، إذ أن التخابر المنتظم مع الآخرين يلزم أن يعين في ترقية حالتك المزاجية.
ولماذا لا تجرب اليوغا؟ إنها أسلوب وكيفية ممتازة لتخفيف عقلك واسترخاء عضلاتك.
التأمل
قد يظهر المسألة طفيفًا، إلا أن القٌعود بهدوء لمقدار عشرة دقائق متكرر كل يومًا من الممكن أن يعاون فعليا في معدلات الضغط النفسي. إن لم تكن قد جربت التأمل من قبل، فهذا قضى يستأهل المسعى.
يمكن لتقنيات التنفس الجيدة أن تضعك في موقف استرخاء أكثر إذ إنها ترسل الأكسجين الذي يتدفق عبر مسار الدم، الأمر الذي يعين على تهدئتك والتغلب على الاضطراب.
خذ مراحل سكون باضطراد
من الممكن أن تعاونك الاستراحات القصيرة بين الجهد على تخفيف الكبس العصبي، إلا أن مدد السكون الطويلة مأمورية أيضًا.
ماذا عن إتخاذ أجازة عاقبة الأسبوع للاسترخاء؟ خصص وقتًا للمتعة ولمنحك نفسك حتى لو أنه ذاك يقصد أنه يتعين عليك تحديد وقت بعيد عن عملك. نطمح أن ترجع إلى عملك بشعور حديث.
الاستحواذ على حيوان أليف
يقال إن قضاء عدد محدود من الزمن مع الحيوانات نافع لصحتك. إذا قمت بالتربيت على حيانك الأليف لبرهة دقيقتين، فسيقوم جسمك بإفراز هرمونات تجعلك تحس بالسعادة ومن الممكن أن تقلل من قدر الضغط النفسي في نظامك. أكثرية المسكن الجامعي غير مسمح به مرافقه الحيوانات المنزلية، لذلك فإن قضاء قليل من الزمان مع الأصحاب أو الأسرة الذين يملكون حيوانات منزلية خيار جيد: تَستطيع الاستحواذ على الحب دون التزام أو مسئلية كائن في وجود جدولك المدجج.
النوم (وتسجيل الذهاب للخارج من فيسبوك)
النوم مستديمًا هو أجدر علاج ويجد قليل من الأفراد أن غفوة ضئيلة مدتها ثلث ساعة من الممكن أن تعاون في مبالغة الإنتاجية.
نحن التلاميذ نميل إلى قضاء العديد من الزمن على منصات التواصل الالكترونية والرد على مراسلات البريد الإلكتروني والنصوص والمهاتفات التليفونية. السوشيال ميديا ممتع إلا أن العديد منه، ووقت الإلكترونيات الهائل، من الممكن أن يتسبب في زيادة من الإجهاد النفسي.
الإقلاع عن التدخين
يقول عدد محدود من الناس إنهم يدخنون للاسترخاء، إلا أن الباحثين في الهيئة الأوروبية لبحوث النيكوتين والتبغ يشيرون على أن النيكوتين يقمع هرمون السيروتونين الذي يحارب الإجهاد. دافع وجيه أحدث للانسحاب، مثلما أنه يضر بصحتك ويضيع مالك، تَستطيع أن تتيح ذاك الملكية النزهة قصيرة للاستجمام!
سعى أن تشاهد الجانب الإيجابي
إذا فاتتك توقيت ختامي لاختبار، تسليم فريضة بيتي، مشرع. فحاول حمد ما تعلمته من ذاك الخطأ: حاليا أنت تعرف كيف تدبر للمستقبل. قد توضح الأشياء سيئة حاليا، غير أن إذا حاولت، فعادة ما يكون هنالك شيء غير سلبي ينبغي تعلمه، وسف تتجنب السقوط في الخطأ مرة ثانية.
استمع إلى الموسيقى
الإنصات إلى الموسيقى من الممكن أن يعاونك على تهدئتك ووضعك بوضع أسمى. إذا كنت تحس بالتوتر، ولقد تعاون إعتياد أداء قليل من الموسيقى الهادئة طوال عملك، تَستطيع مشاركة أصدقائك بموسيقاك المفضلة خيال أيضا.
اضحك
يقولون أن الضحك هو أسمى علاج، ولذا صحيح حقًا. الضحك بصوت مرتفع يضيف إلى تدفق الأوكسجين والدم الأمر الذي يخفف الكبس أتوماتيكًا.
عدم إتخاذ الحياة بجدية كبيرة من الممكن أن يعاون الجميع على العيش حياة أجود وأسهل. خصص الزمن لنفسك، ثم قم بتسجيل الذهاب للخارج من كل منصات التواصل الإلكترونية وتنفيذ مدد سكون بين الحين والآخر. لقد حان الزمان لأن نقبل نحن التلاميذ أنه يمكن لنا تقصي العديد في الحياة دون أي ضغوط.