مبروك عطية يصدم جمهوره بفتوى يدرسها من أربعين سنة: لا تعترفي بفقد العذرية

رد عطية عبر قناته الرسمية على موقع يوتيوب أنه درس الفتوى لمدة 40 عامًا وكانت إجابتها: ليس كما توقعوا من المتابعين. . وكان نص السؤال الذي ورد للدكتور مبروك عطية من أحد المكملات: "فرحتي هي أيضا شهر ، ولست عذراء مخفية ، وخطيبي رجل محترم". 

هل أعترف لخطيبي أم لا؟ مبروك عطية مثير للجدل بفتوى صادمة ، ويعتقد البعض أن الإجابة على السؤال هي بالتأكيد إفشاء القضية حتى لا يتزوج الزواج قبل بدئه ، لكن رد مبروك عطية كان صادمًا وغير متوقع.

 أجاب مبروك عطية على هذا السؤال عبر قناته على اليوتيوب بقوله: "أول ما لا تقوله هو أنه سيكشف العالم كله ولن يكتمل. خذ على سبيل المثال الفتوى التي يدرسها متجر البقالة الخاص بي منذ 40 عامًا ". 

وتابع عطية مجيبًا على السؤال: "أولاً نتوب أمام ربنا ، فلا الإقرار يكفر عن ذنوبنا ، ولا الاعتراف يحررنا من ثقل الدنيا والآخرة ، بشرط ألا تعود إلى مثل هذه الكفارة أبدًا. بينك وبين ربنا سترها .

قل انا تائب طاهر الحمد ربنا على نعمة الستر التي يمكن تجاوزها.رسالة من مبروك عطية لأتباعه. فمي بكلمة لهذا العريس لأني أفتح الباب لكلمة مخدوع ومخدوع ولم تكن عذراء ففسخ العقد ولم يشترط أحد البتولية في عقد النكاح. فَهِمَ.

 كلامه خاطئ ، فكان يعتقد أن النهي هو حق ومحبوب ، ويمكن أن يكون ذلك بدعوى الدين والفتوى بقوله: "كلامي ر. o لا يقصد الاستهانة بالعذرية ، فالبتولية ختم إلهي من الله ، والفضائح ممنوعة في هذا الدين (أمتي كلها بصحة جيدة إلا من يتكلم بصوت عالٍ).

تعديل المقال