أخر الاخبار

بيع جهاز نادر نينتندو بلايستيشن بـ 300 ألف دولار

بلايستيشن,نينتندو سويتش,سويتش,نينتندو,فورت نايت,العاب,سوبر ماريو,بي سي او بلايستيشن,بي سي,اكس بوكس ​​ون,هل نزل بلايستيشن 5,موعد نزول بلايستيشن 5,نينتندو سويتش 2019,بلاي ستيشن,نينتندو سويتش كراش,نينتندو سويتش فيفا,نينتندو سويتش ٢٠٢٠


بيع جهاز نادر نينتندو بلايستيشن بـ 300 ألف دولار


بيع جهاز ننتيندو بلايستايشن نادر، وهو الجهاز الوحيد من طرازه الذي ما يزال قابل للاستخدام، في مزاد علني بـ300 ألف دولار.

وصُنع ذاك النموذج النادر جدا، نتيجة تعين قصير الأمد بين شركتي ننتيندو وسوني وقد كان من المفترض أن يضاف إلى الجهاز "سي دي-روم" للجهاز الذي أطلق عليه "سوبر ننتيندو".





بلّ مؤسسة Sony قامت فيما بعدً بتشكيل علامتها المختصة "بلايستايشن" بمفردها.


وقالت مؤسسة "هيريتدج أوكشنز" للمزادات، إنّ النسخة التي بيعت من الممكن أن تكون أجدد عبرة أوّلي لننتيندو بلايستايشن، حيث يرجح القضاء على الأجهزة الأخرى.


وسيدفع الواحد الذي انتصر بالمزاد العلني عبر الانترنت، مجموع 360 ألف دولار بإضافة الرسوم الناتجة عنه والتي سترجع الى المنشأة التجارية المنظمة للمزاد.


وأدت الحكاية الغامضة وراء إصدار الجهاز إلى اعتباره "خطوة أسطورية" في تاريخ ألعاب الفيديو.


وصرح كونور كلارك من المتحف الوطني لألعاب المقطع المرئي في شيفيلد: "لقد سمع الناس شيئاً ما بخصوص تلك الحكاية - شراكة بين ننتيندو وسوني لإنتاج نسخة عصرية من سوبر ننتيندو أو تعديلها". سوى أنه ألحق: "إلا أن لم يتمكن من واحد من أن يؤكد لو كان الجهاز قد صنع حقاً. لهذا كان أسطورة".


واعتبر كلارك أنّ ذاك قد يفسّر لماذا صار ذلك الجهاز، الأغلى من طرازه حول العالم.


كان في السندرة



صُنع القرص المضغوط المختص بـ"سوبر نيس" عام 1992 وتمّ تصميمه على غرار نظام "سوبر نينتندو انترتاينمت سيستيمز" (سنيس) الناجح - إلا أن أضيف لقاعدة الجهاز محركاً للأسطوانات.


وقد كانت الإشاعات توميء إلى إحتمالية استعمال ذاك النظام إضافة إلى ذلك تشغيل الأسطوانات بصرف النظر عن عدم إصدار رسمي لألعاب مخصصة على اسطوانات.


ومع هذا، ما زالت كل وحدات الجهاز تعمل، واختبر القائمون المزاد الجهاز في وضع لعبة "مورتال كومبات" و"لعبوا قليل من جولات". إضافة إلى ذلك ذاك، نجح محرك الأسطوانات بتشغيل أسطوانات صوتية.


ولم يسبق لأي من عاشقين ألعاب الفيديو مشاهدة الجهاز سوى عقب إيجاده في سندرة بيت تيري ديبولد.


وقد كان ديبولد قد اشترى صناديق وافرة تشتمل على أشياء متباينة في مزاد علني من مؤسسة "أدفينتا" التي كان يعمل بها.


وصرح في واحدة من اللقاءات إنه كان يقوم بشراء عدد محدود من الصحون وأدوات المائدة المختصة بالمؤسسة - بلّ الحصص التي اشتراها احتوت على صناديق أخرى، وقد كان جهاز الألعاب النادر جدا في أحدها.


وسداد ديبولد 75 دولاراً بنظير جميع الأشياء.



ويُعتقد أنّ الجهاز أتى من مكتب أولاف أولافسون، الذي كان مسؤولاً تنفيذياً في مؤسسة Sony كومبيوتر انترتاينمنت قبل أن ينتقل للعمل في شركة أدفانتا.

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-